الخميس، 4 يوليو 2019

تحضير نص المتشرد للسنة الأولى إعدادي

هناك 11 تعليقًا :
اللغة العربية:

المتشرد

أكتشف النص:

1- حدد الشخصية الرئيسية في النص ؟

المتشرد هي الشخصية الرئيسية في النص.

2- اقترح عنوانا آخر يكون مناسبا للنص.

"طفل الشارع"

3- حدد عدد فقرات النص ؟

عدد فقرات النص هو 5 فقرات.

4- لاحظ الصورتين وعبر عنهما.

يتضح لنا عند مشاهدة الصورتين أن الناس مشغولين بحياتهم ولا يهمهم أمر الذي يمر ولا يهتمون إلا بأنفسهم .

5- أعط تعريف لصاحب هذا النص ؟

إدريس الخوري ولد سنة 1939 بمدينة الدار البيضاء. عمل صحفياً بجريدة المحر، ثم إلى أن تقاعد وانضم أيضاً إدريس الخوري إلى اتحاد كتاب المغرب في أكتوبر 1968...ويكيبيديا

6- ما النوع الأدبي الذي يكتب فيه إدريس الخوري ؟

النوع الأدبي الذي يكتب فيه إدريس الخوري هو القصص القصيرة والروايات.

الإجابة على أسئلة أفهم النص:

1- أين تدور أحداث هذا النص ؟

تدور أحداث هذا النص في إحدى المطاعم.

2- ماذا تمنى الكاتب ؟

تمنى الكاتب أن يكون طفلا صغيرا ليلعب جنب الحشائش الصغيرة و جنب العشب الأخضر.

3- ماذا فعلت الفتاة عندما لمحت الطفل الوسخ ؟

نظرة إليه سريعة واستمرت تلعب مع الكلب الذي أكل كل ما في الصحن.

4- كيف تصرف النادل مع الطفل ؟

ركله بقدمه اليمنى على مؤخرته حتى أوشك الطفل أن يسقط عندما رأى النادل الطفل .

5- لم بدأ الطفل يسير سير كالمتفرج في الواجهات ؟

بسبب الشعور بالجوع بدأ الطفل يسير سير المتفرج على الواجهات.

6- متى يهجم الطفل على فضلات الطعام ؟

عندما غادرت العائلة المكان تاركة فضلات كثيرة فوق الطاولة هجم الطفل على فضلات الطعام.

الإجابة على أسئلة أفكر:

1- ما السبب وراء فقدان العشب لونه الأخضر ؟

السبب وراء فقدان العشب لونه الأخضر بفعل أقدام المارة الذين يدوسون عليه ليل نهار.

2- لماذا تمنى الكاتب أن يكون طفلا ؟

تمنى الكاتب أن كيون طفلا لأنه يحن إلى الطبيعة.

3- "استمرت تلعب مع الكلب" ماذا يقصد الكاتب بهذا القول ؟

يقصد الكاتب بذلك العبارة على عدم الإنسانية التي أصبحت تمتاز بها الأجيال الصاعدة بسبب تربية آبائهم.

4- لماذا ركل نادل الطفل ؟

ركل النادل الطفل لأنه يحتقره لكونه متشردا.

6- لماذا كان الطفل يتقدم وعيناه مركزتان على الباب ؟

بسبب رغبته في أكل من فضلات تلك العائلة.

7- لماذا ظل الطفل متمسكا بالمكان بالرغم مضايقة النادل له ؟

لأنه يشعر بالجوع وذلك المكان هو سبيله الوحيد لكي يأكل وليس له مأوى ولا طعام.

القراءة التركيبية:

حسب ومن خلال كل ما سبق نستخلص أن الكاتب حاول أن يسرد لنا قصة الطفل المتشرد في وسط المدينة بالنفسية المحطمة بسبب التعامل السيء الذي تلقاه من الناس ، كما تمنى الكاتب الرجوع للطفولة من أجل الهروب من ضوضاء المدينة ووضعها السيء.

هناك 11 تعليقًا :