المتشرد
أكتشف النص:
1- حدد الشخصية الرئيسية في النص ؟
المتشرد هي الشخصية الرئيسية في النص.
2- اقترح عنوانا آخر يكون مناسبا للنص.
"طفل الشارع"
3- حدد عدد فقرات النص ؟
عدد فقرات النص هو 5 فقرات.
4- لاحظ الصورتين وعبر عنهما.
يتضح لنا عند مشاهدة الصورتين أن الناس مشغولين بحياتهم ولا يهمهم أمر الذي يمر ولا يهتمون إلا بأنفسهم .
5- أعط تعريف لصاحب هذا النص ؟
إدريس الخوري ولد سنة 1939 بمدينة الدار البيضاء. عمل صحفياً بجريدة المحر، ثم إلى أن تقاعد وانضم أيضاً إدريس الخوري إلى اتحاد كتاب المغرب في أكتوبر 1968...
ويكيبيديا
6- ما النوع الأدبي الذي يكتب فيه إدريس الخوري ؟
النوع الأدبي الذي يكتب فيه إدريس الخوري هو القصص القصيرة والروايات.
الإجابة على أسئلة أفهم النص:
1- أين تدور أحداث هذا النص ؟
تدور أحداث هذا النص في إحدى المطاعم.
2- ماذا تمنى الكاتب ؟
تمنى الكاتب أن يكون طفلا صغيرا ليلعب جنب الحشائش الصغيرة و جنب العشب الأخضر.
3- ماذا فعلت الفتاة عندما لمحت الطفل الوسخ ؟
نظرة إليه سريعة واستمرت تلعب مع الكلب الذي أكل كل ما في الصحن.
4- كيف تصرف النادل مع الطفل ؟
ركله بقدمه اليمنى على مؤخرته حتى أوشك الطفل أن يسقط عندما رأى النادل الطفل .
5- لم بدأ الطفل يسير سير كالمتفرج في الواجهات ؟
بسبب الشعور بالجوع بدأ الطفل يسير سير المتفرج على الواجهات.
6- متى يهجم الطفل على فضلات الطعام ؟
عندما غادرت العائلة المكان تاركة فضلات كثيرة فوق الطاولة هجم الطفل على فضلات الطعام.
الإجابة على أسئلة أفكر:
1- ما السبب وراء فقدان العشب لونه الأخضر ؟
السبب وراء فقدان العشب لونه الأخضر بفعل أقدام المارة الذين يدوسون عليه ليل نهار.
2- لماذا تمنى الكاتب أن يكون طفلا ؟
تمنى الكاتب أن كيون طفلا لأنه يحن إلى الطبيعة.
3- "استمرت تلعب مع الكلب" ماذا يقصد الكاتب بهذا القول ؟
يقصد الكاتب بذلك العبارة على عدم الإنسانية التي أصبحت تمتاز بها الأجيال الصاعدة بسبب تربية آبائهم.
4- لماذا ركل نادل الطفل ؟
ركل النادل الطفل لأنه يحتقره لكونه متشردا.
6- لماذا كان الطفل يتقدم وعيناه مركزتان على الباب ؟
بسبب رغبته في أكل من فضلات تلك العائلة.
7- لماذا ظل الطفل متمسكا بالمكان بالرغم مضايقة النادل له ؟
لأنه يشعر بالجوع وذلك المكان هو سبيله الوحيد لكي يأكل وليس له مأوى ولا طعام.
القراءة التركيبية:
حسب ومن خلال كل ما سبق نستخلص أن الكاتب حاول أن يسرد لنا قصة الطفل المتشرد في وسط المدينة بالنفسية المحطمة بسبب التعامل السيء الذي تلقاه من الناس ، كما تمنى الكاتب الرجوع للطفولة من أجل الهروب من ضوضاء المدينة ووضعها السيء.
Wnhom afkar
ردحذفارجوك اريد اعبر
حذفحسنا
حذفاعبر
حذفاعبر
حذفاعبر
حذفواش منيتك نت ل أتعبري
حذفWnhom afkar
ردحذفارجوكم بسرعة
ردحذفقووودووو
ردحذفc'est bien
ردحذف