الجمعة، 22 نوفمبر 2019

تحضير نص الحق في الاختلاف للجذع المشترك

هناك 7 تعليقات :
اللغة العربية : 

الحق في الاختلاف

التعريف بالكاتب:

علي أومليل هو الفيلسوف والمفكر والناشط في مجال حقوق الإنسان والدبلوماسي والشخصية السياسية...ويكيبيديا

الإجابة على أسئلة ملاحظة النص :

1- بماذا توحي لك إضافة كلمة (الحق) إلى كلمة (الإختلاف) في عنوان النص ؟

توحي لنا الكلمة المضافة إلى عنوان النص إلى كون الإختلاف حق منصوص عليه.

2- بعد قرائتك لنهاية النص أذكر علاقتها مع عنوان النص.

العلاقة القائمة بين عنوان النص ونهاية النص تتجلى في كون أنه لا يمكن تشريع الاختلاف إلا تحت ظل تشريعي ديموقراطي.

3- افتراض موضوع النص من خلال إجاباتك على الأسئلة السابقة.

من خلال ما سبق نفترض أن النص يتناول موضوعا حول كيفية جعل الاختلاف مشروعا وتحقيق الديمقراطية بصفة عامة.

الإجابة على أسئلة أفهم النص:

1- ابرز بعد عقد الثمانينيات المطالب التي تصدرت الخطاب العربي.

المطالب التي تصدرت الخطاب العربي بعد عقد الثمانينات هي مطالب الديمقراطية وحقوق الإنسان.

2- أبرز قبل عقد الثمانينيات المطالب التي تصدرت الخطاب العربي.

المطالب التي تصدرت الخطاب العربي بعد عقد الثمانينات هي مطالب التحرر والتنمية والاشتراكية.

3- في يومنا هذا ، هل الإنسان العربي ألغى من حسابه هذه المطالب ؟

لا، لم يلغي الإنسان العربي من حسابه هذه المطالب الأخيرة.

4- ما هو السبيل من أجل تحقيقها ؟

السبيل من أجل تحقيق هذه المطالب تتجلى في تحقيق الديمقراطية والاختلاف والقبول بالتعدد وحقوق الإنسان.

5- على ماذا تتأسس هذه المطالب التعددية وحقوق الإنسان والديمقراطية في نظر الكاتب ؟

على مبدأ الحق في الإختلاف تتأسس هذه المطالب التعددية وحقوق الإنسان والديمقراطية في نظر الكاتب.

6- ماذا يقصد الكاتب بعبارة بحق الإختلاف ؟

يقصد الكاتب بعبارة بحق الإختلاف كونه هو ذلك النظام المدني الاجتماعي متعدد العناصر.

7- على ماذا تنبغي التعددية أن تقوم حسب ما يقصده الكاتب ؟

في نظر الكاتب التعددية يجب أن تقوم على تعزيز المواطنة والحق في الاختيار والاختلاف.

8- هل تعدد النقابات والأحزاب أمر كافي لتحقيق الديمقراطية ؟

تعدد النقابات والأحزاب أمر غير كافي لتحقيق الديمقراطية.

الإجابة على أسئلة تحليل النص:

1- قسم النص إلى ثلاثة فقرات وضع لكل فقرة عنوانا مناسبا لها .

  • مقدمة: المطالب بعد وقبل الثمانينيات.
  • عرض: الحق في الإختلاف.
  • خاتمة: التعددية.

3- استخلص موقف الكاتب من الإختلاف من الأفكار الواردة في هذه الفقرات.

تبين لنا أن موقف الكاتب من الاختلاف بناءاً على الأفكار الواردة في الفقرات السابقة أن موقفه يتجلى في كون الحق في الإختلاف شرط أساسي لتحقيق مطالب التعددية والديمقراطية وحقوق الإنسان.

4- بين مقاصد الكاتب من دعوته إلى شرعية الحق الإختلاف.

في ظل ديمقراطي وتحقيق التعددية تتجلى مقاصد الكاتب من دعوته إلى شرعية الاختلاف.

6- يميل الكاتب في دعوته إلى شرعية الإختلاف إلى التوضيح و التعليل. استنبط ذلك من النص ؟

يميل الكاتب في دعوته إلى شرعية الإختلاف إلى التوضيح و التعليل، حيث يمكننا تأكيد ذلك بقوله:
– الحل الوحيد لقضية التعددية…
– التعددية لا تعني الشتات والتشتت…
– إن الحق في الاختلاف الذي يعنينا هو…

7- استنباط الحجج التي استند إليها الكاتب في دفاعه عن شرعية الإختلاف.

نجد ما يلي من بين الحجج التي استند إليها الكاتب في دفاعه عن شرعية الإختلاف:
– ذكره أن مبدأ الحق في الاختلاف شرط أساسي لمطلب الديمقراطية والتعددية وحقوق الإنسان.
– تقليل من قيمة الفهم الفرداني لمبدأ الحق في الاختلاف.

8- ما هو الضمير المستعمل في النص ؟ وعلى من يعود هذا الضمير ؟

الضمير المستعمل في النص هو "نحن" ويعود هذا الضمير إلى المواطنين.

9- أي نوع من أنواع الجمل غالبة في النص ، اهي الإنشائية أم الخبرية ؟ ولماذا ؟

هي جمل خبرية هي الجمل الغالبة في النص بسبب أن النص ذو طابع حجاجي.

10- تكررت في النص بعض الأدوات اللغوية كأداة الإضراب (بل) والنفي (ليس) الخ… استخرجها وبين دورها في حجاج الكاتب.

استعان الكاتب ببعض الأدوات اللغوية في حجاجه بتجلي دورها في تأطير رسالة الكاتب إلى المتلقي.

القراءة التركيبية :

من خلال كل ما سبق فإن الكاتب استهل نصه بمقاربة المطالب بعد وقبل الثمانينيات، مبرهنا ذلك على أن كل هذه المطالب لن تتحقق إلا بناءا على الشرط الوحيد وهو مبدأ الحق في الاختلاف الذي بدوره عنوان هذا النص، وهذا الشرط حسب منظور الكاتب فإنه شرط أساسي لتحقيق كل الحقوق الأخرى من الديمقراطية، وكما قام بالتقليل من الفهم الفرداني للتعددية، ليخلص في الأخير إلى أن الديمقراطية وسيلة لإدارة التعدد وأن التعددية ليست غاية في ذاتها .

هناك 7 تعليقات :